سيول ضخمة تشهدها مدينة شبام التاريخية مما أدى إلى قطع الخط الدولي الرابط بين مديريات الوآدي و مديريات ساحل حضرموت .
كما شهدت مديرية شبام من قبل أمطار غزيرة نتج عنها كثير من الأضرار الجسيمة من تدمير للبيوت و المباني و جرف كثير من المواشي .
حيث أنّ كثير من الأسر نزحت من بيوتها بسبب أنها غير صالحة للعيش فيها و أصبحت بلا مأوى ناهيك عن الأوضاع الإقتصادية المزرية التي يعانيها و صعوبة الحصول على لقمة العيش .
في الأخير نناشد السلطات العليا و المنظمات و الجمعيات الخيرية التدخل السريع و العاجل لتوفير البيئة المناسبة لتلك الأسر و تعويضهم و إصلاح ما تم تدميره .