في مثل هذا اليوم رحل منير اليافعي أبو اليمامة أسد يافع و حامي عرين الجنوب .
رحل و فاضت دموع الجنوبيين حزناً و ألماً فأصبحت على إثره السماء مكبدة بالسحب السوداء لتنهال بعده أمطار غزيرة و فيضانات جارفة جراء نفير عام لتجرف كل من تآمر و تواطئ في مقتله !
رحل بمعية رجال أشاوس قدموا دمائهم و أرواحهم فداءً لهذا الوطن .
رحمة الله عليهم !