فجر عدن/كتبه: ناصر المشجري
حاميها حراميها منهج وسلوك يجسده عمليا على الأرض جنود الأحمر الجاثمين على طريق العبر في محافظة حضرموت الذين باتوا مصدر أذى ورعب على المغتربين الجنوبيون دون غيرهم آخر القصص والجرائم الشنيعة حصلت لمغترب جنوبي من آل بلعبيد يدعى خالد عوض بن جبهه بلعبيد واليكم الرواية كما وردت من مصادر مقربة
خرج خالد امس بالليل من المنفذ اليمني بدون أن يرافقه أحد ومعه سيارة نوع جيب ربع وعند وصوله إلى نقطة عسكرية تابعة لقوات هاشم الأحمرالمنطقة السابعة
وقفوه وقالوا له معانا جندي نريدك توصله معك الى النقطه الأخرى قال لهم خلوه يركب وطلع معه ومشوا مسافة كيلو تقريبا وقام الجندي بمباغة بلعبيد وأشهر سلاحه على المغترب بلعبيد وقال له سلم اعطني سيارتك في سلامة راسك رد عليه بن جبهه مانا مسلم سيارتي وانطلق مسرعا وهو يصارع الخائن فحاول العسكري اطلاق النار عليه لكنه رد عليه بجنبيته وطعن العسكري مما أدى إلى انقلاب السيارة ثلاث مراد وتمكن الجندي الشمالي من الفرار من السيارة بعد الحادث بعدها حضرت دورية واخذو بلعبيد إلى معسكرهم قرابة ساعة ثم أطلقوا سراحه ورفض يسحب سيارته قال للعسكر خلوا السيارة عندكم هذا سيارة ولد قبائل يا اهل النقطه تقولون شل العسكري وهو نيته قتلي ونهب السيارة ورفض ياخذ سيارته قال لهم تبقى عندكم لحين انتخي صحابي واستنفرهم على ماحصلت فينا من عيبة منكم
وجرائم الجنود المافاوية هناك لا تتوقف بحق المغتربين فعن أي دولة وجيش وطني يتشدق مغول الشمال حوثه واخوان
- ملاحظة تم نقل المقال حرفيا من الكاتب ولم يتم تعديل اي شيء، وفقا لسياسة فجر عدن
