وتستمر الشرعية وقواتها في محافظة أبين وشبوة منذ اجتياحهم ومحاولتهم تنفيذ مخططاتهم الى نشر العناصر الارهابية في عموم المحافظات تحت غطاء مايسمى بالجيش الوطني.
ويستمر الدعم القطري التركي لاشعال فتيل خروقات ميليشيات الإخوان للهدنة في أبين اولا ولاتفاق الرياض ثانيا فبدلا من الاتجاه نحو صنعاء، اشهر اخوان اليمن بوصلة حربهم نحو الجنوب..
مؤخرا تصاعدت انتهاكات وخروقات الإخوان في ابين و سط تبريرات رسمية من الحكومة اليمنية الشرعية عبر الاعلام "المرتزق" ووكالة الانباء اليمنية سبأ "نسخة الشرعية" ونقل التعازي في مقتل قيادات تقدمت صفوف الميليشيات لسفك الدماء في الجنوب تحت مسمى الحرب ضد المجلس الانتقالي بعيدا عن حربها الحقيقية مع ميليشيات الحوثي التابعة لايران ، ولكن المجلس الإنتقاليالجنوبي بقيادة الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي تصدى لكل تلك المؤامرات المدعومة اعداء الجنوب.