تفاقم حدة التوتر و ازدياد معدل الاشتباكات و الخروقات في جبهة شقرة مع اقتراب تشكيل الحكومة رسالة واضحة مفادها عدم الإعتراف بإتفاق الرياض مما يعني ديمومة الصراع و العرقلة سيناريو لا مفر منه .
ما دلالات أن يستميت طرف لإسقاط عدن المحررة بالتحشيد و الدعم من مأرب في حين يستميت الحوثي لإسقاط مأرب في موقف تجاوز حدود المنطق !
سياسة حبني بالغصب و العودة إلى الوراء انتهت صلاحيتها ، فالأرض التي ارتوت بدماء الشهداء لا تتفتت .