و ثانيا بين موظفي الأمانة حيث عرضت اللوحة عددا من الأنشطة تداخلت فيها مهام الدوائر لما يخدم الجانب الحقوقي المجتمعي.
وشكلت ثالثا أهم النماذج لأنشطة تؤول فيها كفة الدائرة بالعائد الأكبر وذلك بالانخراط بين فئات المجتمع ومختلف مستوياته الفكرية لغرض تعرفيهم بحقهم الإنساني وأحقية المطالبة به.
وعلى هذا تستأنف رئيس الدائرة المحامية/ ذكرى معتوق العمل لتكرار فكرة إبراز نشاط الدائرة قائلة:« إن اللوحة الجدارية إنما عُملتْ تأكيدا وحرصا على إظهار العمل الجماعي الحقوقي الإنساني» .