أي خطوة تعجّل بتنفيذ إتفاق الرياض يجب أن توضع في ميزان الترحيب لا التنفير .
و أي بارقة أمل لحقن الدم الجنوبي في إطار بنود إتفاق الرياض يجب الإشادة بها بعيداً عن التحريض و التأويل .
كما على المراقبين المسؤولين عن الفصل بين القوات العسكرية في أبين تحمل مسؤوليتهم لوقف نزيف الدماء و مكاشفة الرأي العام عن المعرقل الحقيقي لهذا الإتفاق في حال أي خروقات .