وثمن الدور الأخوي والإنساني للأردن قيادة وحكومة وشعبا، مشددا على أن عمان في طليعة من فتح أبوابهم من الدول الشقيقة للأبرياء الفارين من النزاع الدائر، والباحثين عن العلاج ومواصلة الدراسة.
وتناول الجانبان سُبل ترسيخ العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين، وتعزيز أوجه التعاون الثنائي في المجالات الأمنية والعسكرية، وبناء القدرات الحكومية، وتأهيل المرأة.
وعبر السفير الأردني عن استعداد بلاده تقديم الدعم الأمني والعسكري بمجالات التدريب وإعادة التأهيل، مشيرا إلى دعم بلاده جهود إحلال السلام وإنهاء الحرب وإعادة الأمن والاستقرار بعد سنوات من الصراع.
