وأدانت سياسة تفريخ المكونات لصالح أجندات سياسية وحزبية لا تخدم أبناء حضرموت، مؤكدة أن هذه المكونات لا تعبر عن تطلعات الحضارمة وإنما وجدت لهدف شق الصف الحضرمي.
ونددت بعمل السلطة المحلية بحضرموت لصالح أجندات حزبية معادية لأبناء حضرموت والجنوب، وطالبتها بتوفير الخدمات الأساسية التي حرم منها المواطنون والعمل على إيقاف الفساد والعبث بالموارد المالية.
وثمنت الدور الأساسي للتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ودعمهما حضرموت والجنوب في مختلف الجوانب، حاثة على استمرار الدعم حتى استقرار الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والخدمية والأمنية .