وأكدوا عبر هاشتاج الرئيس عيدروس في أمريكا، أن الزيارة الدبلوماسية للمحفل الدولي تمثل خطوة كبرى نحو استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة، موضحين أن تحقيق تطلعات شعب الجنوب بإقامة الدولة الفيدرالية على لما قبل 21 مايو 1990م، أصبح قريبًا.
ونبهوا إلى أن الأقلام المأجورة تحاول تكثيف نشاطها بهدف النيل من أهمية مشاركة الرئيس الزُبيدي بالاجتماعات السنوية للأمم المتحدة، لتضليل الرأي العام الجنوبي، مشددين على أن وصول الرئيس لأكبر هيئة دولية انتصار لمشروع الجنوب وتأكيد أنه مفتاح السلام.
وأشاروا إلى أن تواجد الرئيس عيدروس الزُبيدي في الاجتماعات يمثل عودة أولية للجنوب إلى مقعده في المنظمة الدولية.