وتطرق اللقاء إلى تقييم الخدمات التي تقدمها الوزارة للمرضى، والخطط المستقبلية للوزارة، والتحديات التي تواجه سير عملها ومعالجة تهالك البنية التحتية، وسبل مواجهة نقص الكادر الصحي، للنهوض بالقطاع الصحي.
وشدد المحرّمي على تعزيز التواصل مع المنظمات الدولية والمانحين لدعم القطاع الصحي وتحقيق المزيد من التحسينات في المستشفيات والمجمعات والمراكز الصحية.
ولفت لأهمية رفد القطاع الصحي بالكفاءات والخبرات والشباب ذوي المؤهلات، وإقامة ورش عمل تساهم في تعزيز خدمات الرعاية الصحية، ورفع مستوى التثقيف الصحي، وتوفير الأدوية الضرورية للأمراض المزمنة، وتخفيف العبء المالي على المرضى.
ووجه بالرقابة على المستشفيات الحكومية والخاصة، ومخازن الأدوية، ومكافحة تهريبها مع الجهات ذات الاختصاص، والتزام شركات الأدوية بضوابط ومعايير السلامة باستيراد وتخزين الأدوية للحفاظ على جودتها وفعاليتها.